All مهرجان الدوحة تريبيكا السينمائي 2010 Events

عرض أفلام الدقيقة الواحدة لمؤسسة الدوحة للأفلام

الملخص

أسس اسكندر قبطي المخرج المرشح لجائزة الأوسكار ومدير قسم التعليم في مؤسسة الدوحة للأفلام، ومرشد التعليم بن روبنسون، ورشة عمل أفلام الدقيقة الواحدة في، عام 2009 في قطر. استقطبت هذه الورشة منذ تأسيسها ما يزيد عن مئة من القطريين بين 11 و 45 عاماً، تعلموا خلالها كيفية صناعة فيلمهم الأول في أقل من أسبوع واحد (من كتابة السيناريو، إلى الإخراج والمونتاج). تعرض هذه الأفلام كل عام أمام مجموعة من الحكام من مشاهير عالم السينما، ويحصل الفائز على جائزة قيمة عادة ما تكون كاميرا أو عدّة مونتاج. تنوعت مواضيع الأفلام في هذا العام، بدءاً من كرة القدم وصولاً إلى الرجل العنكبوت. لا تدَعوا مدة هذه الأفلام تخدعكم - فالعقل المبدع يستطيع ضغط عناصر الذكاء والعاطفة في ما لا يزيد عن ستين ثانية، وهذه اللقطات السريعة قد تعطي لمحة مبكرة عن مواهب سينمائية واعدة سيكون لها شأن هام في المستقبل. لإلقاء نظرة خاطفة على أفلام الدقيقة الواحدة لهذا العام، يمكنكم زيارة الموقع www.dohafilminstitute.com الحدث مفتوح للعموم وسوف تتوافر سماعات خاصة للترجمة الفورية. يمكن شراء التذاكر من أي مكتب من مكاتب بيع التذاكر

• 

  Scandar Copti

  رئيس الجلسة

  Head of Education/Programmer, Doha Film Institute

  المخرج الفلسطيني إسكندر قبطي
  مدير البرامج التعليمية، «مؤسسة الدوحة للأفلام»
  عضو طاقم اعداد برنامج الافلام، «مهرجان الدوحة ترايبيكا السينمائي»
  
  بعد ان تخرج إسكندر قبطي من المعهد العالي لدراسات الهندسة، قرر ان يترك مهنته كمهندس ميكانيكي وسعى وراء حلم الطفولة ليصبح مخرجاً سينمائياً.
  
  قبطي الذي ولد وترعرع في يافا التحق بكلية تعليم التمثيل والكتابة السينمائية، ومن بعدها أخرج فيلماً ساخراً مدته 12 دقيقة تحت عنوان «الحقيقة»، الذي حظي بأصداء محلية وعالمية كبيرة.
  
  ومنذ ذلك الحين كتب وأخرج قبطي الكثيرَ من الأفلام القصيرة، الروائية والوثاثقية والتجريبية. و حاز فيلمه الروائيُّ الطويل الأول «عجمي» على أكثر من 25 جائزة منها «الكاميرا الذهبية» خلال «مهرجان كان السينمائي 2009»؛ وقد رُشِّح فيلم «عجمي» لجائزة الأوسكار كأفضل فيلم أجنبي في عام 2009.
  
  ويعمل قبطي حالياً على كتابة مشروعه المقبل والقيام بادارة البرامج التعليمية ضمن «مؤسسة الدوحة للأفلام» والاشراف عليها، بالاضافة الى كونه عضو طاقم اعداد برنامج الافلام لمهرجان الدوحة ترايبيكا 2010.
  

• 

  Robert De Niro

  Actor, Co-Founder, Tribeca Enterprises

  روبرت دي نيرو، ممثل، أحد مؤسسي ترايبكا انتربرايزس
  
  دي نيرو ممثل حائز على جائزتي أوسكار، ومنتج ومخرج سينمائي. بالإضافة إلى إنجازاته وشهرته الواسعة في عالم السينما، فإن دي نيرو هو أحد مؤسسي شركة ترايبكا للإنتاج السينمائي، الشركة الإعلامية العالمية ترايبكا انتربرايزس ، مهرجان ترايبكا السينمائي ومؤسسة ترايبكا للأفلام. يعمل دي نيرو أيضاً في قطاع المطاعم والفنادق.
  

• 

  Mira Nair

  Filmmaker and Founder, Maisha and Mirabai Films

  ميرا ناير، مؤسسة ومخرجة في مؤسسة (مايشا) ومؤسسة (ميرابي) للسينما
  
  دخلت ميرا ناير ساحة السينما العالمية في عام 1988 من خلال عملها الإخراجي الأول وهو فيلم "سلام بومباي!" ، والذي قادها إلى الفوز بجائزة الكاميرا الذهبية (Camera D’Or) وجائزة الجمهور في مهرجان كان السينمائي، كما رشحت عن الفيلم نفسه لنيل جائزة أوسكار وغولدن غلوب.
  
  نجحت ناير بامتياز في توزيع أعمالها بشكل متساوٍ بين أفلام هوليوود والأفلام المستقلة، فأخرجت أربعة أفلام طويلة في غضون عشر سنوات، وهي: "ميسيسيبي ماسالا" و "عائلة بيريز" ،"كاماسوترا : قصة حب"، و" بلدي أنا" (ماي اون كانتري). وفي عام 2001 حقق فيلمها "زفاف مونسون" نجاحاً منقطع النظير ليصبح واحداً من بين أعلى خمسة عشر فيلماً من حيث العائدات في تاريخ الأفلام الأجنبيةعلى الإطلاق. رشح الفيلم أيضاً لجائزة غولدن غلوب، وجائزة بافتا، وحصل على جائزة الأسد الذهبي في مهرجان فينيسيا السينمائي.
  أطلقت ميرا ناير لاحقاً عدداً من الأفلام الجديدة من بينها "عمى هستيري"، "فانيتي فير" ، "السّمي" (ذا نايمسيك)، و"أميليا" . وبالإضافة إلى إنجازاتها الكبيرة في مجال الإخراج، أسست ميرا ناير صندوق "سلام بالاك"الخيري لتوفير المسكن والرعاية لأطفال الشوارع في الهند، كما أسست أيضاً برنامج "مايشا" المتخصص في التدريب على صناعة الأفلام ومقره أوغندا.
  

• 

  Najwa Najjar

  Writer/Director, Ustura Films

  نجوى نجار مؤلفة/ومخرجة - شركة أسطورة للإنتاج السينمائي
  
  تحمل الكاتبة والمخرجة نجوى نجار شهادة بكالوريوس فنون في العلوم السياسية/الاقتصادية، وماجستير فنون في إنتاج الفيديو والإنتاج السينمائي. حصد عملها الإخراجي الأول "المر والرمان" في عام 2009 عشر جوائز دولية، وحققت مبيعاته عائدات كبيرة في جميع أنحاء العالم وأصدرت نسخة منه خصيصاً لخشبة المسرح. عملت نجوى نجار سابقاً على عدد من الأفلام التي حازت على جوائز وعرضت في المهرجانات السينمائية الدولية في برلين وكان ولوكارنو وهامبتونز. ومن بين هذه الأفلام "ياسمين تغني" ، و"نعيم ووديعة" ، "جوهر النسيان"، "الذهب الأزرق" ، "صبي يدعى محمد" ، و"جاؤوا من الشرق"، وقد عرض هذا الأخير في حفل توزيع جوائز الأكاديمية الأوروبية 2004. أنتجت نجار مؤخراً فيلم "شتاء غزة"، وهو مجموعة من الأفلام القصيرة لمخرجين من مختلف دول العالم، وتعمل حالياً على إنتاج فيلمها الروائي الثاني "عيون لص" . نجوى نجار متحدثة معروفة في حلقات النقاش السينمائية العالمية، وعضو في عدد من لجان التحكيم السينمائية الدولية، كما عملت أيضاً في مراجعة الكتب، ونشرت لها عدة مقالات عن السينما الفلسطينية. كانت نجار قارئة في معهد راوي سندانس لكتاب السيناريو العرب، ونظمت ندوات دورية لصانعي السينما الفلسطينيين بعنوان "من الفكرة إلى السيناريو إلى الشاشة ". تعيش نجار في رام الله، في فلسطين.
  

اعلى الصفحة