في الثلاثين من شهر سبتمبر، توافد ما يزيد عن 100 متطوع ممن تم اختيارهم، إلى فندق الدوحة انتركونتيننتال للتعرف على عالم المهرجان.

تحدثت مؤسسة الدوحة للأفلام إلى بعض المحظوظين لمعرفة أسباب إقبالهم على التطوع للعمل في مهرجان الدوحة ترايبكا السينمائي!

المتطوعون:

طالبة من قطر

هيا هي طالبة بجامعة كارنيغي ميلون من أصل سيريلانكي، لا تستطيع هيا أن لا تحب مهرجان الدوحة للأفلام (وروبرت دنيرو!)، تطوعت معنا العام الماضي وها هي تعود هذه السنة طلباً للمزيد.

مهندس تقنية معلومات في قطر

يعيش عثمان في الدوحة مع والده البالغ من العمر ستين عاماً، وهو ما يؤكد لنا بأنه أمر غير سهل، هو متحمس للتعرف على أشخاص جدد واكتساب خبرات قيمة ضمن فريق عمل صناعة الأفلام في مهرجان الدوحة ترايبكا السينمائي.

طالب من قطر

ناصر هو شاب مثابر في سنته الأخيرة في المدرسة الثانوية.

هو يأمل أن تكون النسخة الثانية للمهرجان أكبر وأكثر جرأةً من العام الماضي.

طالب قانون من قطر

سوف يترك شبيب كتب القانون جانباً على رفوف المكتبة التي يكسوها الغبار ليلتحق بالمهرجان هذا العام، يفخر شبيب أن يكون جزءاً من مهرجان الدوحة ترايبكا السينمائي لهذا العام لأنه يأتي بصناعة الأفلام والسينما العالمية إلى قطر.

مهندس من قطر

عثر محمد على نموذج تقديم طلب التطوع في مهرجان الدوحة ترايبكا بالصدفة على موقع مؤسسة الدوحة للأفلام، ومنذ ذلك الحين لم يعد ينظر إلى الوراء. هو يعتقد بأن تطوعه سيكون تجربةً رائعة وهو على أتم الاستعداد للأوقات السعيدة في شهر أكتوبر.

طالب من قطر

حامد هو طالب يعتقد أن مهرجان الدوحة ترايبكا السينمائي 2010 سوف يضع اسم قطر على مسرح السينما العالمية. لقد حضر نسخة المهرجان الأولى عام 2009، وهو مستعد للانضمام والتطوع هذه المرة!